
سلمى هارلند
مترجمة ومحررة
اللغة العربية (القديمة، والكلاسيكية، والفصحى، والعامية المصرية)؛ اللغة الإنجليزية (البريطانية والأمريكية)
سلمى هارلند مترجمة ومحررة بريطانية-مصرية تعيش في إنجلترا تعمل باللغتين العربية والإنجليزية. حصلت هارلند على ماجستير الأدب والفلسفة من جامعة ساسيكس، وشهادة في الترجمة والتأويل من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وليسانس اللغات والترجمة من جامعة ٦ أكتوبر، حيث عملت كمعيدة ومترجمة لعدة سنوات. حظيت ترجماتها بتقدير دولي، حيث حصلت على زمالة «جمعية المترجمين الأدبيين الأمريكية» لعام ٢٠٢٢، ومنحة الترجمة من «المؤسسة الهولندية للآداب» لعام ٢٠٢٣، كما وصلت ترجماتها الشعرية من العربية إلى الإنجليزية للقائمة الطويلة لـ«جائزة چون درايدن للترجمة» لعام ٢٠٢٣.
نُشرت ترجماتها وكتاباتها النقدية في العديد من الكتب والدوريات الأدبية المرموقة، من بينها «مودرن بوِتري إن ترانسليشن» (جامعة كامبريدج)، و«بوِتري لندن» (جامعة لندن)، و«ماساتشوستس رِڤيو» (جامعة ماساتشوستس)، و«آينشنت إكستشينجز» (جامعة آيووا)، و«ياللا لآداب الشرق الأوسط» (جامعة تِكساس)، ودورية «آراب ليت كوارترلي» الأمريكية، و«مختارات للمترجمين البازغين لعام ٢٠٢٢» (نوريتش: المركز القومي للكتابة، ٢٠٢٢). كما عملت كمحررة مع حولية «ذا أكسفورد أنثولوجي أوف ترانسليشن» (جامعة أكسفورد)، ودورية «آراب ليت كوارترلي».
ألقت هارلند العديد من المحاضرات وورش العمل حول الترجمة في مؤسسات ومهرجانات أدبية مرموقة، من بينها الجمعية الأمريكية للمترجمين الأدبيين، وجمعية المؤلفين البريطانية، والمركز البريطاني للترجمة الأدبية، والمركز الوطني للكتابة، ومهرجان فلسطين تكتب الأدبي.
كذلك قدمت هارلند خدمات الترجمة، والتحرير، والتدقيق اللغوي للعديد من المؤسسات الثقافية والبحثية في المملكة المتحدة، وأوروبا، وأستراليا، والشرق الأوسط، من بينها مؤسسة الفنون الإبداعية بشرق إنجلترا (المملكة المتحدة)، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (المملكة العربية السعودية)، ومجموعة المكتبات العامة بمقاطعة نورفولك (المملكة المتحدة)، ومؤسسة مايجريشن يوركشير (المملكة المتحدة)، ومؤسسة بارجيل للفنون (الإمارات العربية المتحدة)، ودار سونتاج برس (أستراليا).

















